(((في بيتنا خادمه))) قصه مؤلمه وواقعيه
2 مشترك
مصريين :: الثقافه :: منتدى قصص وحكايات
صفحة 1 من اصل 1
(((في بيتنا خادمه))) قصه مؤلمه وواقعيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي لقد قرات هذه القصه وقلت لابد اني انزلها في المنتدى
فالاجو ان تستفيدوا منها
وسوف اقوم باختصارها لانها طويله
تقول القصه
ان لي اقرباء اخوه ثلاثه شباب اعزاب يقيمون مع امهم العجوز التي ربتهم منذ ان تركهم ابوهم ايتاما صغار حتى اذا كبرت وهرمت وعجزت عن خدمه الدار ذهبوا يفتشون لها عن خادمه ولو ففتشو لهم ثلاث زوجات لكان افضل
فلما طال التفتيش وجدوا بنتا من بنات احد القرى الفقيره فااخذوها لتخدمهم وامهم بالمنزل فكانت البنت هذه ذكيه نبيه وسرعان ماالفتهم والفوها
فااقامت الفتاه بفتره من الزمن ملتزه بحجابها وعفافها وسترها
وفي ذات يوم كنت ازور اقاربي ودعوني لشاهي فاذا هي تدخل تقدمه الي فتاه في 16 من عمرها قد تخمرت بخمار ابيض لفته من فوق راسها الي ماتحت ذقنها
وسترت به شعرها وبدا منه وجه ابيض مورد ممتلئ بالصحه والشباب
كانت تلك الفتاه خادمه شابه بارعه في الجمال فائقه الدلال
وسأني ذالك الامر.....
فلما خرجت الخادمه من الغرفه قلت لااقربائي هذي الخادمه القرويه ؟
قال نعم
فقلت له : اخرجوها من هذي الدار وعلى الفور لاانها اخطر من على البارود فضحكو من كلامي واعتبروها نكته مسليه
وعدت مره اخره اليهم لاازورهم فااذا البارود يزداد اشتعالا
فساالتها : لماذا خلعت خمارك ؟ فقالت : بنبرة منكسره ناعمه اني استثقلته فاالقيته امام الاقارب
وانت
وانت منهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فعبست في وجها وصحت فيها مقضبا ولكنها وبكمل برود وووقاحه ولت عني ذاهبه
وكانها ترقص رقصااااااااااااااااااااااااا
فاانصرفت من بيت اقربائي وانا اتمتم : اللهم سلم !! اللهم سلم !!!
ومضت شهورا ولم ازور بيت اقربائي ومن ثم زرتهم ذات مره ......فاذاتلك الخادمه الفاتنه قصت شعرها على الموضه ولبست ثياب غنيه مدلله لاثياب خادمه بسيطه متواضعه
وحين ادركت انه لابد من علاج حاسم لااستاصال جذري لهذي القنبله الموقوته
فانفردتو بااكبر اخوت من اقربائي فقلت له انك وانت واخوتك من امتن الناس خلقا
واعفهم من الفواحش والخنا ولكن هذي الخادمه القرويه تفتن والله العابد التقي وتؤثر قلب الشاب الفتئ
وتدعو الى الفسوق والفاحشه ومااظن ان الامر ينتهي بسلام
ان اعاهد الله الادخل بيتكم هذا مادامت الفاجره موجوده فيه
فااستجابه الاخ الاكبر لما قلت له فااخرجها من المنزل وادخل عوضا عنها زووجه صالحه تقيه
وبعد ماخرجت البنت من ذاك المنزل دخلت دار اخر وياليتها لم تدخل دار قوم مترفين منعمين
مكون من ثلاث اشخاص اب تاجر ثري متكاسل عن فرايض ربه
واما شقلتها ثيابها وزويارتها
وشابا فتئ في العشرينات من عمره ذا خلق ودين واستقامه
وبدات الخادمه منذ اليوم الاول من وجودها في البيت توجه اهتمامها لشاب الصالح التقي
لعله يفتن بجمالها ويقع بغرامها وينقلها من عالم الفقر الى دنيا الغنى والمال
وكان اذا نادها مضطرا لااجل غرض قفزت قفزة الغزال الرشيق واقبلت اليه مسرعه تحط بها شياطين الشهوة
وكان صاحبنا يعرض عنها ويقض بصره عنها فكانت تبتسم وتساله بصوت ناعم مايع يقطر فتنه وميوعه عما يريده منها حين ناداها
فكانت تلك الخادمه تتعمد بعض الحركات وتزيح عن ثوبها للحظه فكان صاحبنا بشرا ادميا لاحجرا صلبا
اجتعمت عليه غريزه الشهوة واغراء الدلع وحماقه واستهتار ابويه الذينا غفلا عنهما وصارا يتركانهما وحيدين لوحدهما بالدار
حتى ان هذين الابوين قد بعثاه ذات مره لتناول ابنهما الشاب الصابون وهو في الحمااااااااااام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فاثار هذا التصرف غضب الشاب وعزم على ترك البيت ولكنه تراجع لقلت المال
بيديه
مع مرور الوقت احس الشاب ان سمها سرى في عروقه واطلق اخر سهام المجاهده والعفه والح على ابويه اخراجها من المنزل وشرح لها العواقب الوخيمه ولكن رفض الابوين اخراجها من المنزل بعد العناء من الحصول عليها
ومرض الشاااااااااااااب مرضا شديدا طرحه على الفراش وعجز عن خدمة نفسه بنفسه
وكانت الخادمه بتفويض من الاب والام تقوم على خدمته وكانت تقضي الليل كله ساهره بجوار فراشه
وكانت تبدل ثيابه وكانت تراءه كما ولدته امه وهو لايحس من شدة مرضه والامه
وحتى اذا تماثل للشفاء واصبح في فتره نقاهه والاستجمام وراها في جانبه في كل
وقت وحين
تهتم به اكثر من اهتمام ابيه به !! وتحنو وتعطف عليه اشد من عطف امه !! وكان المرض قد اضعف عزمه هن ارادته !!
والنفس بطبعها مجبوله على الميل الى من احسن اليها ومفطوره على حب من عطف عليها !!
فانكسر السد !!
وتفجرت براكين الهوى !!!
وفي ذات ليله سوداء غاب فيا القمر كانت الخادمه تجلس الي جوار سريره لترعاه وتسقيه الدواء وهو لايزال في مرحله التماثل والشفاء فنعست تلك الخادمه وااخذت راسها تخفق من شدة التعب
فحلف الشاب عليها ان تذهب وتستريح وتنام في غرفتها الخاصه بها
ولكنها خشيت ان يحتاج اليها فلا يجده بجواره فنامت واستلقت على سرير اخر موجود في نفس الغرفه
وفي الصباح دخلت ( الست *) الام لتطم على حاله ولدها فرات الام مالم يسر ناظرها
لقد صحت الخادمه من سكرتها ....... على الفضيحه المرة ...... وهي انها قد فقدت عرضها وشرفها !!!!!
واستيقظ الشاب من الفاجعه المولمه ...... بعد ان كان عغيفا طاهرا تقيا وهو وانه اصبح والعياذ بالله في لحظه زانيا فاجرا
وتنبه الام والاب من غفلتهما ..... على الكارثه المدمره التي تنتظرهما
لو علم والد الخادمه ان ابنهم قد هتك عرض ابنته ومارس الزنا معها ....!!!!!
فااخذ الاب والام هذ الشاب يبحثان عن حل لهذي الفضيحه للخلاص بالمعنى الاصح
وبدلا من ان يعالجا الموضوع بحكمه واتزان ....
ويسترا على البنت الخادمه وعلى ابنهما ويزوجوهما ويجمعا بينهما بالحلال ........ بعد التاكد من براءة رحمها من اي حمل ....
فاتي الشيطان العلين بصوره الناصح الامين
يزين لهما ان يسترا هذه الجنايه بجنايه اخرى اعظم واشنع !!....
الا وهي ان تعود البنت الى بيت ابيها .... بحجه انها كسوله لاتقوم برعايه البيت على الوجه المطلوب !!!!..... وكان ابوها قد طلب حضورها الى القريه ... ليزوجها من ابن عمها القروي البسيط
وبكت الخادمه بلوعه وحسره بكت حرقه على عرضها السليب
بكت
نعم بكت
وبكت بحسرة على ضياع حلمها الجميل بالزواج من ذلك الشاب الغني
وبكت من الفضيحه والعار ولم يكن امامها سوى ان تقبل بالعودة الى قريتها ... وكتمان ماجرى لها في بيت مخدومتها
وخاصه بعد مااعطاه والد الشاب مبلغا كبيرا من المال مقابل ايش!!!!! مقابل سكوتها على فضيحتها وعارها وعدم كشف الحقيقه امام ابيها !!!!!.:..
ورجعت الفتاه الى قريتها ثم دبر امر زواجها من ابن عمها على عجل ... وتبرع ذالك الثري بمصاريف الزواج وعقد العقد
وسيقت العروس الي ابن عمها القروي وظن ابن العم المسكين المخدوع ... وهويرى زوجته بكامل اناقتها فدعا فيها
وبعد فتره
ياللهول
لقد وجد الثمرة مقطوفه والزجاج مكسور لقد وجد ابنة عمه وزجته مسلوبة العرض مهتوكه العفه
وتحت الضغط والتهديد اعترفت له ابنه عمه بالحقيقه
فغلى الدم في عروقه واسودت الدنيا بعيونه ولم يعد في باله الا الانتقاااااااااااااااام
الانتقاااااام للعرض المهتوك فتناول مسدسه وافرغ منه عده رصاصات في راس ابنه عمته وحبيبته انتقاما لعرضه
وجلجلت اصوات الرصاص واتى الناس يسكشفون والشرطه واقتيد ابن العم الى السجن ليواجه الموت ...
اما الفتاه فقد خرجت لتشيع جنازتها الى قبرها .....
وقلوبهم تلعنها وتتبراء منها وهكذا استقرت الفتاه في قبرها واستقبر ابن العم في السجن ينتظر الموت
وهكذا انتهت القصه التي تتكرر في كثير من البيوت ارجوا من الاباء ان يدركو خطورة وجود الخادمه في البيت على ابنائهم الذكور ؟!!.. وخطورة وجود السائق في المنزل على البنات الاناث ؟!!
وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
ودعواتكم
الللهم لاتجعلني عظه لغيري اللهم اجعلني ممن يتعظ فالسعيد من اتعظ بغيرة والتعيس من يتعظ بنفسه
فالاجو ان تستفيدوا منها
وسوف اقوم باختصارها لانها طويله
تقول القصه
ان لي اقرباء اخوه ثلاثه شباب اعزاب يقيمون مع امهم العجوز التي ربتهم منذ ان تركهم ابوهم ايتاما صغار حتى اذا كبرت وهرمت وعجزت عن خدمه الدار ذهبوا يفتشون لها عن خادمه ولو ففتشو لهم ثلاث زوجات لكان افضل
فلما طال التفتيش وجدوا بنتا من بنات احد القرى الفقيره فااخذوها لتخدمهم وامهم بالمنزل فكانت البنت هذه ذكيه نبيه وسرعان ماالفتهم والفوها
فااقامت الفتاه بفتره من الزمن ملتزه بحجابها وعفافها وسترها
وفي ذات يوم كنت ازور اقاربي ودعوني لشاهي فاذا هي تدخل تقدمه الي فتاه في 16 من عمرها قد تخمرت بخمار ابيض لفته من فوق راسها الي ماتحت ذقنها
وسترت به شعرها وبدا منه وجه ابيض مورد ممتلئ بالصحه والشباب
كانت تلك الفتاه خادمه شابه بارعه في الجمال فائقه الدلال
وسأني ذالك الامر.....
فلما خرجت الخادمه من الغرفه قلت لااقربائي هذي الخادمه القرويه ؟
قال نعم
فقلت له : اخرجوها من هذي الدار وعلى الفور لاانها اخطر من على البارود فضحكو من كلامي واعتبروها نكته مسليه
وعدت مره اخره اليهم لاازورهم فااذا البارود يزداد اشتعالا
فساالتها : لماذا خلعت خمارك ؟ فقالت : بنبرة منكسره ناعمه اني استثقلته فاالقيته امام الاقارب
وانت
وانت منهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فعبست في وجها وصحت فيها مقضبا ولكنها وبكمل برود وووقاحه ولت عني ذاهبه
وكانها ترقص رقصااااااااااااااااااااااااا
فاانصرفت من بيت اقربائي وانا اتمتم : اللهم سلم !! اللهم سلم !!!
ومضت شهورا ولم ازور بيت اقربائي ومن ثم زرتهم ذات مره ......فاذاتلك الخادمه الفاتنه قصت شعرها على الموضه ولبست ثياب غنيه مدلله لاثياب خادمه بسيطه متواضعه
وحين ادركت انه لابد من علاج حاسم لااستاصال جذري لهذي القنبله الموقوته
فانفردتو بااكبر اخوت من اقربائي فقلت له انك وانت واخوتك من امتن الناس خلقا
واعفهم من الفواحش والخنا ولكن هذي الخادمه القرويه تفتن والله العابد التقي وتؤثر قلب الشاب الفتئ
وتدعو الى الفسوق والفاحشه ومااظن ان الامر ينتهي بسلام
ان اعاهد الله الادخل بيتكم هذا مادامت الفاجره موجوده فيه
فااستجابه الاخ الاكبر لما قلت له فااخرجها من المنزل وادخل عوضا عنها زووجه صالحه تقيه
وبعد ماخرجت البنت من ذاك المنزل دخلت دار اخر وياليتها لم تدخل دار قوم مترفين منعمين
مكون من ثلاث اشخاص اب تاجر ثري متكاسل عن فرايض ربه
واما شقلتها ثيابها وزويارتها
وشابا فتئ في العشرينات من عمره ذا خلق ودين واستقامه
وبدات الخادمه منذ اليوم الاول من وجودها في البيت توجه اهتمامها لشاب الصالح التقي
لعله يفتن بجمالها ويقع بغرامها وينقلها من عالم الفقر الى دنيا الغنى والمال
وكان اذا نادها مضطرا لااجل غرض قفزت قفزة الغزال الرشيق واقبلت اليه مسرعه تحط بها شياطين الشهوة
وكان صاحبنا يعرض عنها ويقض بصره عنها فكانت تبتسم وتساله بصوت ناعم مايع يقطر فتنه وميوعه عما يريده منها حين ناداها
فكانت تلك الخادمه تتعمد بعض الحركات وتزيح عن ثوبها للحظه فكان صاحبنا بشرا ادميا لاحجرا صلبا
اجتعمت عليه غريزه الشهوة واغراء الدلع وحماقه واستهتار ابويه الذينا غفلا عنهما وصارا يتركانهما وحيدين لوحدهما بالدار
حتى ان هذين الابوين قد بعثاه ذات مره لتناول ابنهما الشاب الصابون وهو في الحمااااااااااام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فاثار هذا التصرف غضب الشاب وعزم على ترك البيت ولكنه تراجع لقلت المال
بيديه
مع مرور الوقت احس الشاب ان سمها سرى في عروقه واطلق اخر سهام المجاهده والعفه والح على ابويه اخراجها من المنزل وشرح لها العواقب الوخيمه ولكن رفض الابوين اخراجها من المنزل بعد العناء من الحصول عليها
ومرض الشاااااااااااااب مرضا شديدا طرحه على الفراش وعجز عن خدمة نفسه بنفسه
وكانت الخادمه بتفويض من الاب والام تقوم على خدمته وكانت تقضي الليل كله ساهره بجوار فراشه
وكانت تبدل ثيابه وكانت تراءه كما ولدته امه وهو لايحس من شدة مرضه والامه
وحتى اذا تماثل للشفاء واصبح في فتره نقاهه والاستجمام وراها في جانبه في كل
وقت وحين
تهتم به اكثر من اهتمام ابيه به !! وتحنو وتعطف عليه اشد من عطف امه !! وكان المرض قد اضعف عزمه هن ارادته !!
والنفس بطبعها مجبوله على الميل الى من احسن اليها ومفطوره على حب من عطف عليها !!
فانكسر السد !!
وتفجرت براكين الهوى !!!
وفي ذات ليله سوداء غاب فيا القمر كانت الخادمه تجلس الي جوار سريره لترعاه وتسقيه الدواء وهو لايزال في مرحله التماثل والشفاء فنعست تلك الخادمه وااخذت راسها تخفق من شدة التعب
فحلف الشاب عليها ان تذهب وتستريح وتنام في غرفتها الخاصه بها
ولكنها خشيت ان يحتاج اليها فلا يجده بجواره فنامت واستلقت على سرير اخر موجود في نفس الغرفه
وفي الصباح دخلت ( الست *) الام لتطم على حاله ولدها فرات الام مالم يسر ناظرها
لقد صحت الخادمه من سكرتها ....... على الفضيحه المرة ...... وهي انها قد فقدت عرضها وشرفها !!!!!
واستيقظ الشاب من الفاجعه المولمه ...... بعد ان كان عغيفا طاهرا تقيا وهو وانه اصبح والعياذ بالله في لحظه زانيا فاجرا
وتنبه الام والاب من غفلتهما ..... على الكارثه المدمره التي تنتظرهما
لو علم والد الخادمه ان ابنهم قد هتك عرض ابنته ومارس الزنا معها ....!!!!!
فااخذ الاب والام هذ الشاب يبحثان عن حل لهذي الفضيحه للخلاص بالمعنى الاصح
وبدلا من ان يعالجا الموضوع بحكمه واتزان ....
ويسترا على البنت الخادمه وعلى ابنهما ويزوجوهما ويجمعا بينهما بالحلال ........ بعد التاكد من براءة رحمها من اي حمل ....
فاتي الشيطان العلين بصوره الناصح الامين
يزين لهما ان يسترا هذه الجنايه بجنايه اخرى اعظم واشنع !!....
الا وهي ان تعود البنت الى بيت ابيها .... بحجه انها كسوله لاتقوم برعايه البيت على الوجه المطلوب !!!!..... وكان ابوها قد طلب حضورها الى القريه ... ليزوجها من ابن عمها القروي البسيط
وبكت الخادمه بلوعه وحسره بكت حرقه على عرضها السليب
بكت
نعم بكت
وبكت بحسرة على ضياع حلمها الجميل بالزواج من ذلك الشاب الغني
وبكت من الفضيحه والعار ولم يكن امامها سوى ان تقبل بالعودة الى قريتها ... وكتمان ماجرى لها في بيت مخدومتها
وخاصه بعد مااعطاه والد الشاب مبلغا كبيرا من المال مقابل ايش!!!!! مقابل سكوتها على فضيحتها وعارها وعدم كشف الحقيقه امام ابيها !!!!!.:..
ورجعت الفتاه الى قريتها ثم دبر امر زواجها من ابن عمها على عجل ... وتبرع ذالك الثري بمصاريف الزواج وعقد العقد
وسيقت العروس الي ابن عمها القروي وظن ابن العم المسكين المخدوع ... وهويرى زوجته بكامل اناقتها فدعا فيها
وبعد فتره
ياللهول
لقد وجد الثمرة مقطوفه والزجاج مكسور لقد وجد ابنة عمه وزجته مسلوبة العرض مهتوكه العفه
وتحت الضغط والتهديد اعترفت له ابنه عمه بالحقيقه
فغلى الدم في عروقه واسودت الدنيا بعيونه ولم يعد في باله الا الانتقاااااااااااااااام
الانتقاااااام للعرض المهتوك فتناول مسدسه وافرغ منه عده رصاصات في راس ابنه عمته وحبيبته انتقاما لعرضه
وجلجلت اصوات الرصاص واتى الناس يسكشفون والشرطه واقتيد ابن العم الى السجن ليواجه الموت ...
اما الفتاه فقد خرجت لتشيع جنازتها الى قبرها .....
وقلوبهم تلعنها وتتبراء منها وهكذا استقرت الفتاه في قبرها واستقبر ابن العم في السجن ينتظر الموت
وهكذا انتهت القصه التي تتكرر في كثير من البيوت ارجوا من الاباء ان يدركو خطورة وجود الخادمه في البيت على ابنائهم الذكور ؟!!.. وخطورة وجود السائق في المنزل على البنات الاناث ؟!!
وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
ودعواتكم
الللهم لاتجعلني عظه لغيري اللهم اجعلني ممن يتعظ فالسعيد من اتعظ بغيرة والتعيس من يتعظ بنفسه
تويتي- مشرفه قسم قصص وحكايات
- عدد المساهمات : 97
تاريخ التسجيل : 19/05/2008
العمر : 51
مصريين :: الثقافه :: منتدى قصص وحكايات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى